في الثلاثينات وبعد أزمة الكساد الكبير في أميركا صوت 70% من ذوي البشرة السمراء لصالح فرانكلين روزفلت معتبرين أنه رمزاً للإرادة القويةفضاعف عددهم كعاملين بإدارته وبالقطاع الفيدرالي كاسباً بذلك مزيداً من المؤيدين منهم.
في الثلاثينات وبعد أزمة الكساد الكبير في أميركا صوت 70% من ذوي البشرة السمراء لصالح فرانكلين روزفلت معتبرين أنه رمزاً للإرادة القويةفضاعف عددهم كعاملين بإدارته وبالقطاع الفيدرالي كاسباً بذلك مزيداً من المؤيدين منهم.