لو قدّر الله أن نسير بسرعة الضوء لتغيّر عالمنا. سرعة الضوء كما يرى ألبيرت آينتشتاين هي أعلى سرعة في الكون لا نستطيع حتى الاقتراب منها اقتراباً إلا في مبانٍ خصصوها للاختبارات على الجسيمات الذرية مثل الذي في سويسرا. إن الجسم الذي يقترب من سرعة الضوء تزداد كتلته خلال سيره، ويتباطأ عنده الزمن تباطؤاً شديداً. حدس آينشتاين الذي انبثقت عبقريته من أوراق صفراء دون أن يدخل مختبراً، حدس بالعلاقة بين الكتلة والطاقة وبهذا ألهم المشتغلين بالتفاعلات النووية. لو كنا نستطيع السفر بسرعة الضوء لكنّا أشبه بالملائكة المخلوقة من نور.
لو قدّر الله أن نسير بسرعة الضوء لتغيّر عالمنا. سرعة الضوء كما يرى ألبيرت آينتشتاين هي أعلى سرعة في الكون لا نستطيع حتى الاقتراب منها اقتراباً إلا في مبانٍ خصصوها للاختبارات على الجسيمات الذرية مثل الذي في سويسرا. إن الجسم الذي يقترب من سرعة الضوء تزداد كتلته خلال سيره، ويتباطأ عنده الزمن تباطؤاً شديداً. حدس آينشتاين الذي انبثقت عبقريته من أوراق صفراء دون أن يدخل مختبراً، حدس بالعلاقة بين الكتلة والطاقة وبهذا ألهم المشتغلين بالتفاعلات النووية. لو كنا نستطيع السفر بسرعة الضوء لكنّا أشبه بالملائكة المخلوقة من نور.