أنا سألخص، وأتصرف. فهذا عنوان مقال كبير أثار جدلاً. المهم في هذا المقال تاريخه. وستعرف لأي شيء أقول هذا.الكاتب بيل جوي. الزمان: في عام ألفين.حين كتب هذا المقال لم تكن هجمت علينا الروبوتات. لكنه كان عالم حاسوب كبيراً، بل كبير العلماء في شركة صن ميكروسيستمز التي شارك في تأسيسها.هاجموه وقالوا إنه رجعي وإنه مناوئ للتكنولوجيا وإنه وإنه..لكن عين هذا العالم لم تخطئ الهدف. قال في هذا المقال إن هلاك البشرية سيكون على يد الكمبيوتر الذي سيكون يوماً أقوى من البشر أنفسهم، واستشهد بمفجّر الطائرات والجامعات. هكذا أطلقوا على ثيودور كازينسكي، الذي كان يستهدف مطوّري التكنولوجيا بطرود بريدية مفخخة.فالروبوتات ستكون -حسب بيل جوي- حكراً على الأغنياء. وسيكون هؤلاء قادرين على التحكم في مصائر كثيرين.قل إن هذه نظرية سوداوية واسمع ما حصل
أنا سألخص، وأتصرف. فهذا عنوان مقال كبير أثار جدلاً. المهم في هذا المقال تاريخه. وستعرف لأي شيء أقول هذا.الكاتب بيل جوي. الزمان: في عام ألفين.حين كتب هذا المقال لم تكن هجمت علينا الروبوتات. لكنه كان عالم حاسوب كبيراً، بل كبير العلماء في شركة صن ميكروسيستمز التي شارك في تأسيسها.هاجموه وقالوا إنه رجعي وإنه مناوئ للتكنولوجيا وإنه وإنه..لكن عين هذا العالم لم تخطئ الهدف. قال في هذا المقال إن هلاك البشرية سيكون على يد الكمبيوتر الذي سيكون يوماً أقوى من البشر أنفسهم، واستشهد بمفجّر الطائرات والجامعات. هكذا أطلقوا على ثيودور كازينسكي، الذي كان يستهدف مطوّري التكنولوجيا بطرود بريدية مفخخة.فالروبوتات ستكون -حسب بيل جوي- حكراً على الأغنياء. وسيكون هؤلاء قادرين على التحكم في مصائر كثيرين.قل إن هذه نظرية سوداوية واسمع ما حصل