كتاب "فرنسا لم تقل كلمتها النهائية" من تأليف إريك زيمور يسلك فيه خطاً زمنياً يبدأ مع العام 2006 وينتهي مع العام 2020. وينطلق المؤلف من تعليقات مختارة مما يعتبره هو مهماً ويصب في إطار نظرية "الاستبدال الكبير" باحثاً عن حادثة هنا أو ظاهرة هناك لإثبات صحتها، ولكن أيضاً لإظهار أن فرنسا قادرة، كما يُبرز ذلك تاريخها العريق، على النهوض مجدداً من كبوتها بفضل "الرجل المنقذ".
كتاب "فرنسا لم تقل كلمتها النهائية" من تأليف إريك زيمور يسلك فيه خطاً زمنياً يبدأ مع العام 2006 وينتهي مع العام 2020. وينطلق المؤلف من تعليقات مختارة مما يعتبره هو مهماً ويصب في إطار نظرية "الاستبدال الكبير" باحثاً عن حادثة هنا أو ظاهرة هناك لإثبات صحتها، ولكن أيضاً لإظهار أن فرنسا قادرة، كما يُبرز ذلك تاريخها العريق، على النهوض مجدداً من كبوتها بفضل "الرجل المنقذ".