روايةٌ ينطوي عنوانُها على النصفِ الأولِ من مثلٍ عراقيٍ شائعٍ هو «درب الصد ما رد» والإيحاء بأن الطريقَ الذي قد تسلكُه الشخصيةُ الروائيةُ هو طريقٌ خطرٌ وقاتلٌ، ولا عودةٌ سالمةٌ لسالِكِه. وربما يعززُ أفقَ التوقعِ هذا المشهدُ الدراميُ الصامتُ (بانتومايم) الأخاذُ والغامضُ الذي تستهلُ المؤلفةُ روايتَها به.تحكي الروايةُ عن تدميرِ الحياةِ المدنيةِ والقيمِ الإنسانيةِ من قبلِ الاحتلال.
روايةٌ ينطوي عنوانُها على النصفِ الأولِ من مثلٍ عراقيٍ شائعٍ هو «درب الصد ما رد» والإيحاء بأن الطريقَ الذي قد تسلكُه الشخصيةُ الروائيةُ هو طريقٌ خطرٌ وقاتلٌ، ولا عودةٌ سالمةٌ لسالِكِه. وربما يعززُ أفقَ التوقعِ هذا المشهدُ الدراميُ الصامتُ (بانتومايم) الأخاذُ والغامضُ الذي تستهلُ المؤلفةُ روايتَها به.تحكي الروايةُ عن تدميرِ الحياةِ المدنيةِ والقيمِ الإنسانيةِ من قبلِ الاحتلال.