نتناولُ اليومَ كتابَ "مجلس التعاونِ الخليجي - يا منزلاً لعب الزمانُ بأهلِه" للمفكرِ الكويتي الدكتور محمد الرميحيضم الكتابُ إحدى عشرةَ دراسةً نُشرت في مجلّةِ «آراء حولَ الخليج» الصادرةِ عن مركزِ «الخليج للأبحاث» بينَ عامي 2015 و2020. وقد واكبَ الرميحي قيامَ هذا المجلسِ. وكتبَ عن المشروعِ الوليدِ منذُ يومِهِ الأوّلِ، شارحاً أهدافَه وطموحاتِه، لافتاً إلى العثراتِ التي يواجهُها وصولاً إلى ما آلتْ إليه الأوضاعُ في السنواتِ الأخيرة.ودعا الرميحي في الكتابِ إلى تعديلِ شروطِ العقدِ الاجتماعي للحفاظِ على الأمنِ والاستقرارِ. فالغلبةُ برأيِهِ لوحدةٍ خليجيّةٍ جادّةٍ تعظّمُ الفرصَ وتجمعُ المواردَ وتدرأُ المخاطرَ المحدقة. صدر الكتابُ عن دارِ الجديد، وإلى اللقاءِ مع كتابٍ جديد.
نتناولُ اليومَ كتابَ "مجلس التعاونِ الخليجي - يا منزلاً لعب الزمانُ بأهلِه" للمفكرِ الكويتي الدكتور محمد الرميحيضم الكتابُ إحدى عشرةَ دراسةً نُشرت في مجلّةِ «آراء حولَ الخليج» الصادرةِ عن مركزِ «الخليج للأبحاث» بينَ عامي 2015 و2020. وقد واكبَ الرميحي قيامَ هذا المجلسِ. وكتبَ عن المشروعِ الوليدِ منذُ يومِهِ الأوّلِ، شارحاً أهدافَه وطموحاتِه، لافتاً إلى العثراتِ التي يواجهُها وصولاً إلى ما آلتْ إليه الأوضاعُ في السنواتِ الأخيرة.ودعا الرميحي في الكتابِ إلى تعديلِ شروطِ العقدِ الاجتماعي للحفاظِ على الأمنِ والاستقرارِ. فالغلبةُ برأيِهِ لوحدةٍ خليجيّةٍ جادّةٍ تعظّمُ الفرصَ وتجمعُ المواردَ وتدرأُ المخاطرَ المحدقة. صدر الكتابُ عن دارِ الجديد، وإلى اللقاءِ مع كتابٍ جديد.