كتابُنا اليومَ هو المجلدُ الأولُ من موسوعةِ "الفلسفةِ الفرنسية المعاصرة" المخصصُ للبحثِ في موضوعِ «فلسفاتِ البنيوية والتفكيكِ والاختلاف»، للبنيويين والتفكيكيين، نظراً لأهميتِهم، وللدورِ الرئيسي الذي لعبوه، في إعادةِ إثارةِ الاهتمامِ بمن سبقوهم. فقد كان لهؤلاءِ من أمثالِ رولان بارت، وجيل دلوز، وميشال فوكو، وجاك دريدا شجاعةُ إعادةِ قراءةِ كبارِهم من أمثالِ هيغل ونيتشه وماركس وهايدغر، والإضاءةِ على ما بقي محجوبا من أفكارِهم.أما الموسوعةُ يعملُ على إنجازِها أكثرُ من مئةِ باحثٍ من مختلفِ الأقطارِ العربيةِ، تتكونُ من عشرةِ مجلداتٍ، الأربعةُ الأولى منها يدرسُ «الفِنومِنولوجيا وتفرّعاتِها والفِسارةَ الفلسفيّة»، فيما يتمُ العملُ على باقي الأجزاءِ لتصدرَ تباعاً. وتخصصُ الأجزاءُ اللاحقةُ لدراسةِ فلاسفةِ «التفكّريّةِ والشخصانيةِ والوجودية»، وكذلك فلاسفةِ «الجمال»، و«الهيغليّة، الماركسيّة والفلسفاتِ التاريخيّةِ التفكيكيّة»، إضافةً إلى «الفلسفةِ المسيحية»، و«الفلسفاتِ الاجتماعيّة والنفسيّةِ والتربويّة» وكذلك «التطبيقية العيادية» و«الأخلاقية» و«القانون» و«التقنية والإعلام»، وغيرِها. صدرَ الكتابُ عن «دار صوفيا» في الكويت، وإلى اللقاءِ مع كتابٍ جديد.
كتابُنا اليومَ هو المجلدُ الأولُ من موسوعةِ "الفلسفةِ الفرنسية المعاصرة" المخصصُ للبحثِ في موضوعِ «فلسفاتِ البنيوية والتفكيكِ والاختلاف»، للبنيويين والتفكيكيين، نظراً لأهميتِهم، وللدورِ الرئيسي الذي لعبوه، في إعادةِ إثارةِ الاهتمامِ بمن سبقوهم. فقد كان لهؤلاءِ من أمثالِ رولان بارت، وجيل دلوز، وميشال فوكو، وجاك دريدا شجاعةُ إعادةِ قراءةِ كبارِهم من أمثالِ هيغل ونيتشه وماركس وهايدغر، والإضاءةِ على ما بقي محجوبا من أفكارِهم.أما الموسوعةُ يعملُ على إنجازِها أكثرُ من مئةِ باحثٍ من مختلفِ الأقطارِ العربيةِ، تتكونُ من عشرةِ مجلداتٍ، الأربعةُ الأولى منها يدرسُ «الفِنومِنولوجيا وتفرّعاتِها والفِسارةَ الفلسفيّة»، فيما يتمُ العملُ على باقي الأجزاءِ لتصدرَ تباعاً. وتخصصُ الأجزاءُ اللاحقةُ لدراسةِ فلاسفةِ «التفكّريّةِ والشخصانيةِ والوجودية»، وكذلك فلاسفةِ «الجمال»، و«الهيغليّة، الماركسيّة والفلسفاتِ التاريخيّةِ التفكيكيّة»، إضافةً إلى «الفلسفةِ المسيحية»، و«الفلسفاتِ الاجتماعيّة والنفسيّةِ والتربويّة» وكذلك «التطبيقية العيادية» و«الأخلاقية» و«القانون» و«التقنية والإعلام»، وغيرِها. صدرَ الكتابُ عن «دار صوفيا» في الكويت، وإلى اللقاءِ مع كتابٍ جديد.