كتاب "المرأة في دوائر العنف" للكاتب حسن إبراهيم أحمد، الذي كتب في مقدمة الكتاب: "إن هناك قضايا في الحياة لا تفسح المجال لتناسيها أو إهمالها والابتعاد عنها، وذلك لكثافة حضورها، ومدى تأثيرها، وعمق تجذرها في المجتمع. وبالتالي نحن أمام قضية متدفقة كالسيل، وحاضرة كالضوء، وكظلام الليل. يندر أن تمر ساعة لا تقدم وسائل الإعلام ومجريات الحياة وحراك الناس، دلائل على انتشارها الواسع والدائم، بأشكالها القديمة، وما ولّدته الأيام من أشكال وقنوات حديثة.
كتاب "المرأة في دوائر العنف" للكاتب حسن إبراهيم أحمد، الذي كتب في مقدمة الكتاب: "إن هناك قضايا في الحياة لا تفسح المجال لتناسيها أو إهمالها والابتعاد عنها، وذلك لكثافة حضورها، ومدى تأثيرها، وعمق تجذرها في المجتمع. وبالتالي نحن أمام قضية متدفقة كالسيل، وحاضرة كالضوء، وكظلام الليل. يندر أن تمر ساعة لا تقدم وسائل الإعلام ومجريات الحياة وحراك الناس، دلائل على انتشارها الواسع والدائم، بأشكالها القديمة، وما ولّدته الأيام من أشكال وقنوات حديثة.