كتاب "أغنية للنرويج" للشاعر النرويجي بيورنستيرن بيورنسون، الذي حصل على جائزة نوبل للآداب، بعيد تأْسيسها بقليل عام 1903، والكتاب ترجمة الكاتب والمترجم المصري ياسر شعبان. يرى الشاعر أن الكتابة في عمقها هي فعل إيمان راسخٍ بتجديد عقد الأرض مع الأمل، حتى في ذروة المأساة والحروب الكارثية. وقد اتخذ قلق الشاعر الفكري وبحثه المضني عن اليقين، مسارين اثنين، تمثل أولهما في انقلابه على نشأته الدينية المتزمتة، فيما تمثل الآخر في انتصاره للحقيقة أكثر من الجمال.
كتاب "أغنية للنرويج" للشاعر النرويجي بيورنستيرن بيورنسون، الذي حصل على جائزة نوبل للآداب، بعيد تأْسيسها بقليل عام 1903، والكتاب ترجمة الكاتب والمترجم المصري ياسر شعبان. يرى الشاعر أن الكتابة في عمقها هي فعل إيمان راسخٍ بتجديد عقد الأرض مع الأمل، حتى في ذروة المأساة والحروب الكارثية. وقد اتخذ قلق الشاعر الفكري وبحثه المضني عن اليقين، مسارين اثنين، تمثل أولهما في انقلابه على نشأته الدينية المتزمتة، فيما تمثل الآخر في انتصاره للحقيقة أكثر من الجمال.