المباراة التي أشعلت الحرب

حرب حقيقة في أرض الملعب، أشعلتها مشاعر الغضب عند السلفادوريين ضد جيرانهم الهندوراسيين، تمتلىء المدرجات مشاحناتٍ وصراخًا وغضبًا على مشاعر العنصرية المتنامية، لينتقل بعدها الصراع إلى ميدان الحرب.-
فماذا جرى؟-
حكاية أخرى عن مباراة تسببت بحرب ذهب ضحيتها زهاء 3000 إنسان.. استمع الآن ولا تنسَ مشاركتها مع الأصدقاء.
-

اللاعب والسجان

عشق الكرة وعالم الساحرة المستديرة، لعبها وهو في الثامنة، وعندما بلغ العشرين صار هدافًا ولاعبًا في منتخب ألمانيا، لتأتي الحرب وتخطفه من أضواء الشهرة وأصوات المدرجات، تلقي به وأخيه على خطوط الجبهات، وعندما تخسر بلاده الحرب يؤسر ويزج به في السجن، لكنه يفوز بفرصة أخرى بعد خروجه من السجن.. فما حكاية الكابتن الألماني فريتز فالتر؟-
استمع إلى قصة نجاح وكفاح إنساني، تُوجت بأعظم إنجاز كروي في بودكاست حكايات الحرب من الجزيرة بودكاست.-

كتيبة اللاعبين

من ملاعب الدوري الإنجليزي إلى جبهات القتال، تخلق كتيبة نقطة تحول في الحرب عرفت فيما بعد باسم كتيبة اللاعبين، الكتيبة التي ستصبح كتائب، لم ينسوا عشقهم لكرة القدم،- فلعبوها على الجبهات، ولم ينسوا وطنهم فبذلوا من أجله أرواحهم.-
حكاية بروح رياضية وقتالية في بودكاست حكايات الحرب من الجزيرة بودكاست.

جراح الحرب

يسافر إلى وجهات يهرب منها الناس، لا تهمه ألوانهم أو أعراقهم أو ديانتهم، ما يهمه عابر لكل هذه التقسيمات، أن يحول بين الموت والناس. 
يترك مستشفيات المملكة المتحدة ليلتحق بالجبهات، يعالج مصابي الحروب، من كوسوفو إلى دول الجنوب الإفريقي. 
يتحمل المشاق ويتطوع سنويًّا لإنجاز رسالته، مكان الحكاية هذه في الشمال السوري حيث وصف الحرب فيه بالمختلفة عن كل الحروب. 
فماذا رأى الدكتور ديفيد مالكوم نوت؟ وعلى أية جبهة هو الآن؟ 
إليكم ما جرى
 

الرجل الذي أنقذ العالم

صباح السادس والعشرين من سبتمبر أيلول عام 1983، في إحدى ضواحي موسكو، يلبس المقدم ستانيسلاف بتروف بزته العسكرية، يودع زوجته وأطفاله، ويتجه إلى ورديته في أحد مراكز الإنذار المبكر السرية، ينبئ جهاز الإنذار عن هجوم أميركي بصاروخ باليستي، ثم يتبعه إنذار آخر بخمسة صواريخ، يفكر قليلًا.. ويتخذ قرارًا منطقيًّا في لحظة لا منطقية، فيجنب البشرية الفناء .. إليكم ما جرى.
حكاية أخرى من بودكاست "حكايات الحرب"، في لحظة دقيقة ومصيرية من أيام الحرب الباردة، كادت أن تغير شكل العالم، استمع إلى أسعد طه.. ولا تنسَ الاشتراك.

كنيسة المهد

أقدس الأماكن المسيحية في العالم، مهد المسيح عليه السلام، يحتمي مقاومون ومواطنون فلسطينيون في داخل كنيسة المهد، يستقبلهم الرهبان، يتخذون القرار الصعب، الإيواء والحماية مهما كلف الأمر. 
38 يومًا تقاسم فيها المقاومون والمواطنون والرهبان، الحصار والجوع والمرض، تساوى القتل والتنكيل والترهيب، فلم يسلم من بطش الاحتلال أحد.. إليكم ما جرى 
حكاية عربية خالصة مكانها فلسطين، يرويها أسعد طه في بودكاست حكايات الحرب.. استمع الآن.

ممرضة شجاعة

تعلمت ثلاث لغات، شُغفت بالقراءة والرسم، عملت في التدريس، وفي التربية، لكنها وجدت ضالتها في التمريض، ومارست رسالتها بشجاعة عندما لبت نداء الوطن والإنسانية، أدت واجبها ببطولة، شكلت شبكة سريّة لعلاج الجرحى الإنجليز وتهريبهم إبان الحرب العالمية الأولى، لتدفع أكبر ثمن يمكن أن يدفعه الإنسان، فغدت أيقونة إنجليزية.. استمع إلى حكاية الممرضة "إيديث كافيل".
حكاية أخرى يروي أسعد طه في ثناياها أحداثا مليئة بمعاني البطولة والتضحية والفعل الإنساني النبيل، في زمن الحرب والخوف.. استمع إلى بودكاست "حكايات الحرب".

كل شيء هادئ على الجبهة الغربية

بعد خوضه غمار الحرب العالمية الأولى، وبعد إصابته التي كادت أن تودي بحياته، يخوض "إريك ريماك" حربه ضد الحرب، يتنقل بين الوظائف، لا يعرف الاستقرار، مشهد حفر في ذاكرته ألهمه كتابةَ رواية تجاوزت مبيعاتها 30 مليون نسخة.. ما هو المشهد يا ترى؟ وكيف نجا من الحرب ومن النازية؟
إليكم ما جرى.
حكاية مختلفة، مشاهد درامية أقرب للسينما يرويها أسعد طه بالصوت لترسم أنت الصورة من بودكاست حكايات الحرب.. استمع الآن.

تحت شجرة التفاح

كم قصة يمكن أن ترويها حكايتنا هذه؟
شباب يابانيون قرأوا عن القضية الفلسطينية فجاؤوا من أقصى الشرق لدعمها وبذل أرواحهم من أجلها؟
امرأة احترفت التخفي وطاردها الإنتربول لثلاثة عقود؟ فتمسكت بعدالة قضيتها وابتعدت عن ابنتها لتبعد عنها الخطر، عاشت عقدين في السجن لتكتب لها.. "قررت أن ألدكِ تحت شجرة التفاح".
هذه حكاية فوساكو شيغينوبو وجيشها الأحمر وابنتها.. نرويها لكم في بودكاست حكايات الحرب.. استمع لها وشاركنا رأيك .. هل الإيمان بقضية بعيدة جغرافيًّا يستحق كل هذا البذل؟

الأمازيغية ذات الرداء الأحمر

تبعها الرجال قبل النساء، طلاب الزوايا والمجاهدون، تدعو إلى الدين في وقت السلم، وتشحذ همم المجاهدين وقت الحرب، قاومت الاستعمار الفرنسي، حملت السلاح، قتلت الجنرالات والضباط، أمست أيقونة لكل حرّ وحرة، رمزًا للتمرد على البطش والاحتلال، وأحد رموز ثورة شعب الجزائر.
في بودكاست حكايات الحرب يروي أسعد طه، حكاية المجاهدة فاطمة نسومر أو قاهرة الجنرالات.. لا تتردد بالاستماع.