حكايتنا هذه المرة في مدينة باستون البلجيكية المحاصرة، وزمانها الحرب العالمية الثانية، أما بطلتها التي ضربت أنموذجا مثاليًا في التضحية والمهنية والإنسانية كانت أوغاستا، التي واجهت التمييز العنصري في ظل القذائف ورائحة الدماء، وأنكرت ذاتها ليحيا الباقون. استمعوا لأسعد طه وهو يروي لنا هذه الحكاية الفريدة من "حكايات الحرب".
حكايتنا هذه المرة في مدينة باستون البلجيكية المحاصرة، وزمانها الحرب العالمية الثانية، أما بطلتها التي ضربت أنموذجا مثاليًا في التضحية والمهنية والإنسانية كانت أوغاستا، التي واجهت التمييز العنصري في ظل القذائف ورائحة الدماء، وأنكرت ذاتها ليحيا الباقون. استمعوا لأسعد طه وهو يروي لنا هذه الحكاية الفريدة من "حكايات الحرب".