مع بداية الألفية الثالثة كانت العملاقة الفنلندية نوكيا تسيطر على سوق الهواتف الذكية، متربعة على عرشه، حتى انقلب السوق رأسا على عقب، وانهارت العملاقة في مواجهة الكورية سامسونج والأمريكية أبل ومؤخرا الصينية هواوي، كثير من محاولات الإنعاش بذلت لاستجاع نوكيا ولكن دون جدوى، فهل سقطت نوكيا بلا عودة؟ أم أنه ما زال بإمكانها المنافسة مرة أخرى في سوق لا يعرف الرحمة؟
مع بداية الألفية الثالثة كانت العملاقة الفنلندية نوكيا تسيطر على سوق الهواتف الذكية، متربعة على عرشه، حتى انقلب السوق رأسا على عقب، وانهارت العملاقة في مواجهة الكورية سامسونج والأمريكية أبل ومؤخرا الصينية هواوي، كثير من محاولات الإنعاش بذلت لاستجاع نوكيا ولكن دون جدوى، فهل سقطت نوكيا بلا عودة؟ أم أنه ما زال بإمكانها المنافسة مرة أخرى في سوق لا يعرف الرحمة؟