الأديب والمفكر أحمد أمين فى سنة 1951 طلبت منه دار الهلال كتابة سيرة ذاتية عن هارون الرشيد ، تحمس الكاتب لإنه بيحب شخصية هارون الرشيد ومشغول بيها وبتفسير حكايات التاريخ عنها ، وقرر يكتب الكتاب ويحكى للقارىء الحكاية من وجهة نظره الخاصة بشكل بسيط زى الحدوته ، لكنها حدوته غنية بالمعاني والمشاعر والافكار ويمكن ده اللى خلى الكتاب عايش ومؤثر لحد انهاردة
الأديب والمفكر أحمد أمين فى سنة 1951 طلبت منه دار الهلال كتابة سيرة ذاتية عن هارون الرشيد ، تحمس الكاتب لإنه بيحب شخصية هارون الرشيد ومشغول بيها وبتفسير حكايات التاريخ عنها ، وقرر يكتب الكتاب ويحكى للقارىء الحكاية من وجهة نظره الخاصة بشكل بسيط زى الحدوته ، لكنها حدوته غنية بالمعاني والمشاعر والافكار ويمكن ده اللى خلى الكتاب عايش ومؤثر لحد انهاردة
Prev