ظهرت التطعيمات أو اللقاحات في نهاية القرن التاسع عشر، بوصفها وسيلة لتدريب الجسم على التعامل مع الأمراض المعدية بمختلف أشكالها، وهدفها الأساسي هو تدريب جهاز المناعة على التعامل مع الأمراض حين يصاب الجسم بها. ورغم النجاح الساحق لهذه الممارسة الطبية التي نجحت في القضاء على بعض العدوات مثل الجدري، ورغم انها أنقذت حياة مئات الملايين من عدوات أخرى مثل شلل الأطفال، رغم كل ذلك ظهرت في نهايات القرن العشرين دعوات للامتناع عن التطعيمات لأنها ضارة .. فكيف يمكن أن يقبل العقل ذلك؟
ظهرت التطعيمات أو اللقاحات في نهاية القرن التاسع عشر، بوصفها وسيلة لتدريب الجسم على التعامل مع الأمراض المعدية بمختلف أشكالها، وهدفها الأساسي هو تدريب جهاز المناعة على التعامل مع الأمراض حين يصاب الجسم بها. ورغم النجاح الساحق لهذه الممارسة الطبية التي نجحت في القضاء على بعض العدوات مثل الجدري، ورغم انها أنقذت حياة مئات الملايين من عدوات أخرى مثل شلل الأطفال، رغم كل ذلك ظهرت في نهايات القرن العشرين دعوات للامتناع عن التطعيمات لأنها ضارة .. فكيف يمكن أن يقبل العقل ذلك؟