منذ مواجهة الاتحاد السوفييتي وألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية، بدأ الروس في محاولة الوصول لسلاح يكافئ البنادق الألمانية حينها، ومن هنا بدأت جذور الكلاشينكوف أو AK-47. ولم يتوقف من حينها انتشار ذلك السلاح، حتى أنه أصبح رمزا لكثير من الجيوش او الجماعات المسلحة وفي أعلام بعض البلدان، وقتل وحده من البشر أكثر مما قتلت القنابل الذرية.
منذ مواجهة الاتحاد السوفييتي وألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية، بدأ الروس في محاولة الوصول لسلاح يكافئ البنادق الألمانية حينها، ومن هنا بدأت جذور الكلاشينكوف أو AK-47. ولم يتوقف من حينها انتشار ذلك السلاح، حتى أنه أصبح رمزا لكثير من الجيوش او الجماعات المسلحة وفي أعلام بعض البلدان، وقتل وحده من البشر أكثر مما قتلت القنابل الذرية.