لأن الاحتمالات لا تنتهي، وكلنا عايمين في بحر الغدر، اتوجد التأمين.لكن ليه في صراع مصالح بين العميل وشركة التأمين، من أيام حمورابي، لحد دلوقت؟وإيه العلاقة بين التأمين والثورة الفرنسية؟وهل شركة التأمين تعرفك أكتر من نفسك؟ ولا العكس؟
لأن الاحتمالات لا تنتهي، وكلنا عايمين في بحر الغدر، اتوجد التأمين.لكن ليه في صراع مصالح بين العميل وشركة التأمين، من أيام حمورابي، لحد دلوقت؟وإيه العلاقة بين التأمين والثورة الفرنسية؟وهل شركة التأمين تعرفك أكتر من نفسك؟ ولا العكس؟