بعد نشر توماس كوهين لكتابة المثير للجدل هيكل الثورات العلمية في النصف الثاني من القرن العشرين، فلسفة العلم أصبحت زاخرة بالمناقشات والجدليات المكثفة والساخنة في كثير من الأحيان حول طبيعة العلم والطريقة العلمية. وتطورت عدد من النظريات والمدارس الفكرية المصاحبة لنظرية كوهين عن النماذج الفكرية أو المضادة لها. الاطروحات الفلسفية دى سيطرت عليها مجموعة عامة من المبادئ و الأنماط الفكرية اللى تناولت طبيعة حدوث التغيير العلمي .. ان كانت عملية موحدة أم مستويين من التغيير؟ .. تغيير داخل منظومة البحث وتغيير انتقالي من منظومة لأخرى. ودلوقتى .. فكر فى أفضل النظريات العلمية اللى تعرفها ... هل ياترى التغيير في النظريات دى دائما ما تم بناء على قواعد محددة وواضحة؟ .. وهل فعلا التغيير العلمي ذو مستويين؟ ... تغيير داخل المنظومة .. وتغيير على المنظومة؟ ... هل فعلا كل شئ مُباح في العلم طالما سيقود للحقيقة؟ ... وهل القواعد والقوانين العلمية فعلا عقبة أمام آليات الابداع العلمي؟ .. لكن بدون قواعد وآليات الاختبار والرفض، العلم سيصبح نشاط إبداعي غير قابل للتطبيق .. فكر تاني Continue reading →
بعد نشر توماس كوهين لكتابة المثير للجدل هيكل الثورات العلمية في النصف الثاني من القرن العشرين، فلسفة العلم أصبحت زاخرة بالمناقشات والجدليات المكثفة والساخنة في كثير من الأحيان حول طبيعة العلم والطريقة العلمية. وتطورت عدد من النظريات والمدارس الفكرية المصاحبة لنظرية كوهين عن النماذج الفكرية أو المضادة لها. الاطروحات الفلسفية دى سيطرت عليها مجموعة عامة من المبادئ و الأنماط الفكرية اللى تناولت طبيعة حدوث التغيير العلمي .. ان كانت عملية موحدة أم مستويين من التغيير؟ .. تغيير داخل منظومة البحث وتغيير انتقالي من منظومة لأخرى. ودلوقتى .. فكر فى أفضل النظريات العلمية اللى تعرفها ... هل ياترى التغيير في النظريات دى دائما ما تم بناء على قواعد محددة وواضحة؟ .. وهل فعلا التغيير العلمي ذو مستويين؟ ... تغيير داخل المنظومة .. وتغيير على المنظومة؟ ... هل فعلا كل شئ مُباح في العلم طالما سيقود للحقيقة؟ ... وهل القواعد والقوانين العلمية فعلا عقبة أمام آليات الابداع العلمي؟ .. لكن بدون قواعد وآليات الاختبار والرفض، العلم سيصبح نشاط إبداعي غير قابل للتطبيق .. فكر تاني Continue reading →