كم من مرة ندخل في طريق الآلم ونظن أننا نسير في دروبه بمفردنا؟ كم مرة ننسى أن المسيح -له كل المجد- تألم أيضًا من أجلنا، وتألم أيضًا مثلنا؟ الحقيقة يا عزيزي، أن كاتب المزمور عندما قال: -أَيْضًا إِذَا سِرْتُ فِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرًّا، لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي. عَصَاكَ وَعُكَّازُكَ هُمَا يُعَزِّيَانِنِي-، لم يكن يقولها من فراغ، ولكن من واقع تجربة شخصية وحقيقية مع الله.
كم من مرة ندخل في طريق الآلم ونظن أننا نسير في دروبه بمفردنا؟ كم مرة ننسى أن المسيح -له كل المجد- تألم أيضًا من أجلنا، وتألم أيضًا مثلنا؟ الحقيقة يا عزيزي، أن كاتب المزمور عندما قال: -أَيْضًا إِذَا سِرْتُ فِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرًّا، لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي. عَصَاكَ وَعُكَّازُكَ هُمَا يُعَزِّيَانِنِي-، لم يكن يقولها من فراغ، ولكن من واقع تجربة شخصية وحقيقية مع الله.